اخطاء بعض النساء في صلاة التراويح
1)- خروج بعض النساء إلى المسجد وهن متعطرات وقد قال النبي ﷺ : (أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا صلاة العشاء) رواه مسلم.
2)- خروج بعضهن متبرجات بالمكياج أو بالملابس الضيقة أو بالعباءة الملفتة.
3)- اصطحاب الأطفال الصغار والرضع معهن إلى المسجد مما يؤدي إلى اجتماعهم وإزعاج المصلين وإشغالهم عن عبادتهم، أو تأتي برضيعها وتتركه على الأرض وتنشغل بصلاتها وطفلها يبكي بكاء شديدا يزعج من حولها.
4)- جلوس بعض النساء بين الركعات يتحدثن حتى إذا قرب الركوع قامت فركعت وهذا خطأ حيث لم تدرك مع الإمام تكبيرة الإحرام ولم تقرأ الفاتحة وانشغلت بغير عذر شرعي.
5)- يلاحظ على صفوف النساء غالبا عدم إتمامها والتراص فيها وتسويتها، فالأولى إتمام الصف الأول فالأول ما دمن معزولات عن الرجال وأن تلصق المرأة منكبها بمنكب أختها وأن تصل الصف المقطوع أو تأمر بوصله وأن تقيم الصف.
6)- رفع الصوت عند التسبيح في الركوع وعند الدعاء في السجود
وفي التحيات وبهذا تشوش على من حولها فلايستطعن التركيز والخشوع في صلا تهن
وفي التحيات وبهذا تشوش على من حولها فلايستطعن التركيز والخشوع في صلا تهن
7)- بعد انقضاء الصلاة تجلس بعض الأخوات هداهن الله يتحدثن وربما جر الكلام إلى المحرم والواجب عليهن بعد انقضاء الصلاة الخروج إلى منازلهن وأن يكن بعيدات عن الرجال.
8)- من النساء من تجهل أحكام الجماعة وإدراكها كأن تدخل إلى المسجد والإمام قد شرع في صلاة التراويح، فللنساء الجاهلات بأحكام الجماعة في هذا الموقف حالتان :
• فمنهن من تصلي العشاء على عجل في بيتها أو في المسجد لتدرك صلاة التراويح فتكون قد أخلت بفريضة لتدرك سنة، غافلة عن قوله تعالى في الحديث القدسي : (وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه).
• ومنهن من تصلي ركعتين على عجل لتدرك معه ركعتي التراويح لتتم صلاة العشاء وبهذه والتي قبلها لم تُصب السنة، بل خسرت الخشوع الذي أمرت به، ولكن السنة في ذلك أن تدخل مع الإمام في صلاة التراويح بنية العشاء وإذا سلم أتمت ما فاتها بطمأنينة وخشوع.
• فمنهن من تصلي العشاء على عجل في بيتها أو في المسجد لتدرك صلاة التراويح فتكون قد أخلت بفريضة لتدرك سنة، غافلة عن قوله تعالى في الحديث القدسي : (وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه).
• ومنهن من تصلي ركعتين على عجل لتدرك معه ركعتي التراويح لتتم صلاة العشاء وبهذه والتي قبلها لم تُصب السنة، بل خسرت الخشوع الذي أمرت به، ولكن السنة في ذلك أن تدخل مع الإمام في صلاة التراويح بنية العشاء وإذا سلم أتمت ما فاتها بطمأنينة وخشوع.
9)- من النساء من تسجد مع الإمام فإذا سجد ظلت ساجدة رغبة منها في الإستزادة من الدعاء، وغفلت عن أن هذا يعد تأخرا عن الإمام وهي مأمورة بمتابعته.
10)- ومن النساء من تمسك المصحف وهي تصلي تتابع مع الإمام قراءته، وقد قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : لا أرى أن الإنسان يتابع الإمام من المصحف لأنه يفوت مطلوبا ويقع في غير مرغوب فيه فيفوت النظر إلى موضع سجوده وكذلك وضع اليدين على الصدر وهو السنة، ويقع في غير مرغوب فيه وهو الحركة بحمل المصحف وفتحه وطيه ووضعه وهذه كلها حركات لا حاجة إليها.
11)- بعض النساء تصلي وقد غطت وجهها .. والأولى للمرأة أن تكشف وجهها في الصلاة ،
إلا إن كانت بحضرة أجانب وذلك كي تباشر الجبهة والأنف موضع السجود
إلا إن كانت بحضرة أجانب وذلك كي تباشر الجبهة والأنف موضع السجود
12)-٦- البعض تصل المسجد وقد فاتها شيء من صلاة العشاء فتقوم بقضاء مافاتها منفردة
ثم تكمل مع الامام
وهذا خطأ عظيم ،،، والصحيح هو ان تدخل مع الامام على اي حالة كان عليها ثم اذا انتهى وسلم تقوم بدون تسليم وتكمل مافاتها
ثم تكمل مع الامام
وهذا خطأ عظيم ،،، والصحيح هو ان تدخل مع الامام على اي حالة كان عليها ثم اذا انتهى وسلم تقوم بدون تسليم وتكمل مافاتها
13)- بعض الاخوات يتاخرن فتجد الصف شبه مكتمل فتصلي منفردة خلف الصف
وهذا ايضا خطأ
فقد قال عليه الصلاة والسلام
( لاصلاة لمنفرد خلف الصف)
وهذا ايضا خطأ
فقد قال عليه الصلاة والسلام
( لاصلاة لمنفرد خلف الصف)
14)-بعض الاخوات تدخل والامام في السجود فتسجد معه وتعتبر سجدتها ركعة كاملة
وهذا خطأ
فالركعة لاتدرك الا بادراك الامام قائما او راكع ،،،،،
اما اذا كانت لم تدركه حتى رفع من ركوعه،،، فتدخل معه ،، ولكن لاتحتسب لها ركعة ،،،
بل يجب عليها قضاؤها بعد ان يسلم الامام
وهذا خطأ
فالركعة لاتدرك الا بادراك الامام قائما او راكع ،،،،،
اما اذا كانت لم تدركه حتى رفع من ركوعه،،، فتدخل معه ،، ولكن لاتحتسب لها ركعة ،،،
بل يجب عليها قضاؤها بعد ان يسلم الامام
عبّر عن تعليقكالإبتسامات